مركز الأخبار / ثقافية / مهما كان العمر يبقى الأخ الكبير هو الأب الثاني لأخيه
مهما كان العمر يبقى الأخ الكبير هو الأب الثاني لأخيه
February 20, 2021, 10:14 pm
الأخ هو السلاح الذي نواجه به صعوبات الحياة، وهو السند ومكسبنا في هذه الدنيا، هو نور الظلام وعدة بالبلاء وعون على الأعداء، والأخ هو الصديق، ونسيم الروح، وهنا في هذه الكلمات جمعت لكم أجمل الحكم عن الأخوة وأجمل ما قيل في الأخوة
الحياة مع الاخوان من اروع نعم الله علينا و ما ندرك هذه النعمة الا اذا صرنا في بيت ثاني .. بحيث يكون اشتياقنا لهم اكبر .. طبعا الله خلق و فرق فشيء طبيعي ان شخصيات الإخوة تختلف و يمكن هذا اللي يسبب صدام بينهم لأن الحب تحول الى جفاء ... تجد واحد من الإخوة قليل الكلام و يحب يقعد بروحه و واحد يحاول يفرض رأيه على اخوانه .. في الأخير الأخوة هم السند في الحياة حتى و إن كانت هناك حالات فردية لأخوة ما استحقوا كلمة أخ لامعنى لحياة لايوجد بها صديق صدوق أو اخ ربما لم تلده لك أمك ولاتسير عجلة الحياة دون مساندة أشخاص يقوموك إذا أخطأت ويباركونك إذا أصبت الشيخ بكر دحام كانت تغريدته عن فراق الصديق الذي يستحق منزلة الأخ وشبهها باذابة الحديد لصعوبة الموقف فلا يعرف الصديق الحقيقي أو الأخ إلا في المواقف الصعبة ويبدو أنه يتمنى أن يلتقي في ميدان الحياة بأخ افترق عنه بسبب مشاغل الحياة و نرى من خلال السطور مشاعر الحب والاشتياق مسبقاً لشخص وصفه بالأخ لقرب منزلته إلى قلبه وبعد خروج محمد الكربولي من قائمة تقدم لكنه أكد أنه يبقى مع الرئيس محمد الحلبوسي إخوة في العمل على بناء الوطن خصوصاً أن الإثنين بعمر الشباب وقدموا مواقف يشهد لها وبالعكس ربما أن تواجد الاثنان في مكانين مختلفين استطاعوا تقديم الخدمات لعدد أكبر من المواطنين وفي مناطق مختلفة
الأخ هو السلاح الذي نواجه به صعوبات الحياة، وهو السند ومكسبنا في هذه الدنيا، هو نور الظلام وعدة بالبلاء وعون على الأعداء، والأخ هو الصديق، ونسيم الروح، وهنا في هذه الكلمات جمعت لكم أجمل الحكم عن الأخوة وأجمل ما قيل في الأخوة الحياة مع الاخوان من اروع نعم الله علينا و ما ندرك هذه النعمة الا اذا صرنا في بيت ثاني .. بحيث يكون اشتياقنا لهم اكبر .. طبعا الله خلق و فرق فشيء طبيعي ان شخصيات الإخوة تختلف و يمكن هذا اللي يسبب صدام بينهم لأن الحب تحول الى جفاء ... تجد واحد من الإخوة قليل الكلام و يحب يقعد بروحه و واحد يحاول يفرض رأيه على اخوانه .. في الأخير الأخوة هم السند في الحياة حتى و إن كانت هناك حالات فردية لأخوة ما استحقوا كلمة أخ لامعنى لحياة لايوجد بها صديق صدوق أو اخ ربما لم تلده لك أمك ولاتسير عجلة الحياة دون مساندة أشخاص يقوموك إذا أخطأت ويباركونك إذا أصبت الشيخ بكر دحام كانت تغريدته عن فراق الصديق الذي يستحق منزلة الأخ وشبهها باذابة الحديد لصعوبة الموقف فلا يعرف الصديق الحقيقي أو الأخ إلا في المواقف الصعبة ويبدو أنه يتمنى أن يلتقي في ميدان الحياة بأخ افترق عنه بسبب مشاغل الحياة و نرى من خلال السطور مشاعر الحب والاشتياق مسبقاً لشخص وصفه بالأخ لقرب منزلته إلى قلبه وبعد خروج محمد الكربولي من قائمة تقدم لكنه أكد أنه يبقى مع الرئيس محمد الحلبوسي إخوة في العمل على بناء الوطن خصوصاً أن الإثنين بعمر الشباب وقدموا مواقف يشهد لها وبالعكس ربما أن تواجد الاثنان في مكانين مختلفين استطاعوا تقديم الخدمات لعدد أكبر من المواطنين وفي مناطق مختلفة